عاجل ..ما يحدث فى العالم الجبال تتحرك فى الهند والارض تخرج ما فيها بدايه نهايه العالم

 الجبال تتحرك فى الهند والارض تخرج ما فيها نهايه العالم.


الجبال تتحرك والارض تخرج ما فى بطنها 

سيول وفيضانات حفر تبتلع الماء ! ظواهر غريبه فى المحيظ الهادى اضواء فى السماء أحداث غريبة لا يوجد لها تفسير تم رصدها بواسطة الكاميرات علامات نهايه الزمان.

سنبدء بسرد الأحداث من يومنا هذا و إلى العلامات الكبرى بشكل متسلسل :
قد ظهرت الرايات السود منذ سنوات تحتى مسمى ( داعش ) و جبهة النصرة وربما أن هناك جبهات أخرى تحمل الراية السوداء و دلت الأحاديث بأنه ستكون عدة جبهات لرايات السود .
و أنه لا تقوم الساعة حتى يكون المسلمون جندا مجندة باليمن و جندا مجندة بالعراق و جندا مجندة بالشام و هذا قد وقع أيضا .
و سيخرج رجل يلقب بالأصهب يخرج من السعودية و ربما قد خرج يقود داعش أو جبهة النصرة أو جبهة أخرى يحقق إنتصرات كبيرة .
و بعده يخرج رجل أخر يلقب بالجرهمي من سوريا يقود جبهة أخرى تحت راية سوداء 
و بعده يخرج رجل أخر يلقب بالقحطاني من اليمن يقود جبهة أخرى تحت راية سوداء
و بعد ذالك يخرج رجل أخر يلقب بالسفياني من سوريا يقود جبهة أخرى تحت راية سوداء
وعلامة خروج السفياني إختلاف الرايات السود في بعضهم كل جبهة تريد فرض نفسها و كذالك علامة خروجه يخسف بقرية بدمشق إسمها حرستا و يسقط جانب مسجدها الغربي ربما بسبب الفسق و شرب الخمور لانه من العلامات الصغرى يحدث خسف و مسخ و قذف بالحجارة لأصحاب الفسق و خروج المغنيات للهوء الطلق مع شرب الخمور و رقص الكاسيات العاريات و هذا أصبح شيئ عادي في سوريا و في الكثير من البلدان.
و يخرج ايضا رجل يلقب بالأبقع من مصر يقود جبهة أخرى تحت راية سوداء.
و يخرج أيضا رجل من كندا يلقب بالاعرج الكندي من بلاد الغرب مسلم يقود جبهة أخرى و لكن تحتى راية صفراء.


يتكاثر الناس بسرعة في مدة سبع سنوات من الخيرات و البركات ثم يقيم فيهم نبي الله عيسى عليه السلام فريضة الحج و العمرة فيحج نبي الله و يعتمر مع المهدي و المسلمين ثم يقرر المهدي أن يقيم في المدينة المنورة بعد أن تعب جسده و يطلب الناس من عيسى عليه السلام أن ينتشرو في الأرض بعد أن تكاثر عددهم وعجبتهم جزيرة العرب التي تحولت إلى مروج و أنهار فمنهم من يذهب إلى العراق ومنهم من يقرر البقاء في مكة و المدينة و منهم من يتوجه إلى اليمن و إلى السلطنة و منهم إلى مصر فياذن لهم و قبل إنتشارهم و تفرقهم يخطب فيهم خطبة في الحج يوصيهم فيها و يذكرهم بما قال لهم من قبل .
يقول لهم لن أمنعكم من أرض الله أن تنتشرو فيها و تبتغو من فضل الله و لكن إحذرو من عدوكم الشيطان الرجيم أن يضلكم و يهديكم إلى معصية الله فيحرمكم من النعم كما حرم أبويكم من قبل أياكم أن تشركو بالله شيئا و إياكم و أن تأكلو لحم الخنزير و إياكم أن يعتدي بعضكم على بعض و أقيمو الحد على من ظلم و إياكم أن تتسترو عليه و إياكم و أن تقعو في الفواحش و المنكرات فيحل عليكم عذاب من الله وغضب و إني لست معكم في غيابكم عني و لكن الله خليفتي عليكم فوالله الذي لا إله غيره إن عصيتم الله في غيابكم عني فسيعمكم عذاب من الله و غضب و ليحرمنكم من النعم و الخيرات و ليجمعنكم و يحشرنكم جميعا عندي في الأرض المقدسة بالشام ولأعلمن في أجوهكم المفسد من المصلح فإحذرو و إحذرو و أكثرو من الإستغفار والسجود لله حمدا و شكرا على نعمه يزدكم .
و في السنة السابعة من الخيرات و النعم و بعد الحج بشهور يمرض المهدي مرض الموت فيسرع بعض المسلمين ليحضرو عيسى عليه السلام ليمسح عليه بيده الشريفة ليشفى فعند حضور عيسى عليه السلام للمدينة يجده قد مات و فاضت روحه إلى بارئها فيدفنونه قرب قبر رسول الله صلى الله عليه و سلم و يصلي عليه نبي الله عيسى و المسلمون و يوصيهم نبي الله عيسى عليه السلام ان يدفنوه هو أيضا إذا مات قرب خاتم الانبياء و المرسلين محمد صلى الله عليه و سلم . 
ثم بعد وفات المهدي بشهور قليلة يتبعه موت قائد الرايات السود ثم يتبعه موت ما تبقى من ثلث جيش المهدي الذين إنتصرو في الملحمة الكبرى على الروم و كتب الله عليهم أنهم قوم لا يفتنون أبدا .
و في السنة الثامنة أو التاسعة من نزول عيسى عليه السلام للأرض تبدء خيرات الأرض و بركتها تنقص و هذا بسبب الذنوب و المعاصي التي بدء الناس يقعون فيها ثم في السنة 14 او 15 يحقق إبليس اللعين مراده فيوقع بعض الناس في الشرك بحيث أن بعضهم يعظمون قبر المهدي و أصحابه و يتمسحون به و يرجون منه الولد و الشفاء و غيرها و يأكل بعض الناس لحم الخنزير بعدما قتلهم الفضول ووسوس لهم الشيطان بأنه ما من شك أن لحمه لذيذ جدا و لهذا منعكم منه و إن من أكل منه سيكون من الخالدين و يوقع بين بعض الناس الفتنة في نسائهم و أولادهم فيتقاتلون فيما بينهم و تسيل الدماء و يوقع بعض الناس في الخمر و الغناء و الفواحش حتى يقول بعضهم دوام الحال من المحال و لهذا يجب أن نستمتع كل التمتع بالنعم و الخيرات قبل زوالها فيقعون في شر اعمالهم .
فيعلم نبي الله عيسى عليه السلام أن عذاب الله سيقع على الناس لا محالا فيبكي و يتضرع إلى ربه أن يرأف و يرحم المؤمنين الصالحين و لا يؤخذهم بما فعل السفهاء المفسدين .
كيف سيكون هذا العذاب الشديد الذي سيقع على الناس بعد أن عصو الله و رسوله .

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال